اختار الاتحاد الآسيوي لكرة القدم مهاجم منتخب الإماراتي أحمد خليل كأفضل لاعب شاب في آسيا عام 2008، فيما فاز لاعب كوروفتشي الأوزبكي سيرفر دغيباروف بجائزة أفضل لاعب في في الحفل السنوي لتوزيع جوائز الاتحاد الآسيوي لكرة القدم الذي استضافته شنغهاي الصينية الثلاثاء 25-11-2008.
وتفوق نجم أهلي دبي أحمد خليل على الأوزبكي شيرزودبيك كريموف والكوري الجنوبي لي هونغ هو، لدوره الكبير في قيادة منتخب بلاده إلى إحراز لقب كأس آسيا دون 19 عاماً التي اختمت في السعوية قبل 10 أيام.
وكان خليل سجل هدفين في المباراة النهائية ضد أوزبكستان وتوج بلقب أفضل لاعب وأفضل هداف في البطولة.
وقال خليل: "أنا سعيد لفوزي بهذه الجائزة التي ستلقي مسؤولية كبيرة على عاتقي وأمل أن أكون على قدرها في المستقبل".
وأضاف "الطريق لا يزال طويلا أمامي وعلي المثابرة للارتقاء بمستواي وبالطبع طموحي الاحتراف في الخارج لكن الأمر سابق لأوانه في الوقت الحالي".
ونالت اليابان حصة الأسد من الجوائز باحراز غامبا اوساكا بطل آسيا لقب أفضل ناد، والمنتخب الوطني لقب أفضل منتخب بالإضافة إلى جائزة اللعب النظيف
وحاز السوري تمام حمدون جائزة أفضل حكم مساعد، والأوزبكستاني رفشان ايرماتوف لقب أفضل حكم آسيوي، وأكيرا نيشينو مدرب غامبا الياباني لقب افضل مدرب آسيوي، ومنتخب ايران افضل منتخب للصالات، ولاعبه وحيد شمسي افضل لاعب صالات ايضا.
ودأب الاتحاد الاسيوي على توزيع جوائزه منذ عام 1994 في كوالالمبور لكنه نظم هذا الحدث 3 مرات خارج العاصمة الماليزية حيث مقره الرئيسي، وكان ذلك في لبنان عام 2000، وعام 2006 في أبو ظبي والعام الماضي في سيدني.
وكان المهاجم السعودي ياسر القحطاني احرز اللقب العام الماضي متقدما على العراقيين يونس محمود ونشأت اكرم.
وتفوق نجم أهلي دبي أحمد خليل على الأوزبكي شيرزودبيك كريموف والكوري الجنوبي لي هونغ هو، لدوره الكبير في قيادة منتخب بلاده إلى إحراز لقب كأس آسيا دون 19 عاماً التي اختمت في السعوية قبل 10 أيام.
وكان خليل سجل هدفين في المباراة النهائية ضد أوزبكستان وتوج بلقب أفضل لاعب وأفضل هداف في البطولة.
وقال خليل: "أنا سعيد لفوزي بهذه الجائزة التي ستلقي مسؤولية كبيرة على عاتقي وأمل أن أكون على قدرها في المستقبل".
وأضاف "الطريق لا يزال طويلا أمامي وعلي المثابرة للارتقاء بمستواي وبالطبع طموحي الاحتراف في الخارج لكن الأمر سابق لأوانه في الوقت الحالي".
ونالت اليابان حصة الأسد من الجوائز باحراز غامبا اوساكا بطل آسيا لقب أفضل ناد، والمنتخب الوطني لقب أفضل منتخب بالإضافة إلى جائزة اللعب النظيف
وحاز السوري تمام حمدون جائزة أفضل حكم مساعد، والأوزبكستاني رفشان ايرماتوف لقب أفضل حكم آسيوي، وأكيرا نيشينو مدرب غامبا الياباني لقب افضل مدرب آسيوي، ومنتخب ايران افضل منتخب للصالات، ولاعبه وحيد شمسي افضل لاعب صالات ايضا.
ودأب الاتحاد الاسيوي على توزيع جوائزه منذ عام 1994 في كوالالمبور لكنه نظم هذا الحدث 3 مرات خارج العاصمة الماليزية حيث مقره الرئيسي، وكان ذلك في لبنان عام 2000، وعام 2006 في أبو ظبي والعام الماضي في سيدني.
وكان المهاجم السعودي ياسر القحطاني احرز اللقب العام الماضي متقدما على العراقيين يونس محمود ونشأت اكرم.