مني فريق بوكا جونيورز الأرجنتيني بأول هزيمة له في مرحلة دوري المجموعات لبطولة كأس ليبرتادوريس لكرة القدم أمام مضيفه ديبورتيفو كوينكا بطل الإكوادور صفر /1 أمس الخميس "فجر الجمعة بتوقيت جرينتش" في الوقت الذي فقد فيه مواطنه ريفر بليت أدنى أمل للتأهل إلى دور الستة عشر بعد عودته بخسارة كبيرة 2/4 من ملعب ناسيونال أسونسيون بطل باراجواي.
بعد تحقيق أربعة انتصارات من أربع مباريات متتالية ، خسر بوكا جونيورز متصدر المجموعة الثانية للبطولة للمرة الأولى في مباراة جاءت نتيجتها على عكس سير اللعب تماما.
ولم يتأثر بوكا بغياب خمسة لاعبين عن صفوف الفريق في مقدمتهم صانع الألعاب المتألق خوان رومان ريكيلمي حيث سيطر الفريق تماما على أحداث اللقاء وأهدر لاعبوه العديد من الفرص لهز الشباك وخاصة في الشوط الأول ، رغم إقامة المباراة على ارتفاع 2500 متر في الإكوادور.
وفي الشوط الثاني ، تمكن أصحاب الأرض من إحراز هدف اللقاء الوحيد عن طريق اللاعب إديسون بريسيادو في الدقيقة 77 ، لتفشل محاولات الضيوف في إدراك هدف تعادل كان سيضمن للفريق مقعدا في دور الستة عشر.
واحتفظ بوكا بصدارة المجموعة الثانية رغم تجمد رصيده عند 12 نقطة بفارق ثلاث نقاط أمام كل من بطل الإكوادور وديبورتيبو تاتشيرا الفنزويلي ، بينما فقد جواراني بطل باراجواي أدنى أمل للتأهل في ظل احتلاله المركز الأخير بدون رصيد.
وفي المجموعة الثالثة ، تغلب ناسيونال أسونسيون ، الذي كان قد فقد فرص التأهل ، على ريفر بليت ليودع الفريقان البطولة.
انتهى الشوط الأول للمباراة بتعادل الفريقين بهدف من ضربتي جزاء ، حيث تقدم للضيوف الكولومبي راداميل فالكاو في الدقيقة 44 ، قبل أن يتعادل فابيو اسكوبار لأصحاب الأرض في الدقيقة الثانية من الوقت بدل الضائع.
وفي الشوط الثاني نال دييجو بونانوتي لاعب ريفر بطاقة حمراء في الدقيقة 58 ليستغل ناسيونال الموقف ويضيف ثلاثة أهداف بواقع هدفين لخورخي نونيز في الدقيقتين 65 و78 وهدف لكارلوس بيرالتا في الدقيقة 73 ، قبل أن يحرز المخضرم مارسيلو جاياردو هدفا لريفر في الدقيقة 81 من ضربة حرة.
وكان ريفر بحاجة ماسة للفوز للإبقاء على آماله في التأهل ، إلا أن الخسارة أدت إلى تراجع الفريق إلى المركز الأخير للمجموعة برصيد أربع نقاط ، بفارق الأهداف خلف ناسيونال أسونسيون.
وضمن بذلك أونيفرسيداد بطل بيرو صاحب المركز الثاني برصيد ثماني نقاط التأهل عن المجموعة الثالثة التي يحتل صدارتها ناسيونال بطل أوروجواي برصيد 11 نقطة.
بعد تحقيق أربعة انتصارات من أربع مباريات متتالية ، خسر بوكا جونيورز متصدر المجموعة الثانية للبطولة للمرة الأولى في مباراة جاءت نتيجتها على عكس سير اللعب تماما.
ولم يتأثر بوكا بغياب خمسة لاعبين عن صفوف الفريق في مقدمتهم صانع الألعاب المتألق خوان رومان ريكيلمي حيث سيطر الفريق تماما على أحداث اللقاء وأهدر لاعبوه العديد من الفرص لهز الشباك وخاصة في الشوط الأول ، رغم إقامة المباراة على ارتفاع 2500 متر في الإكوادور.
وفي الشوط الثاني ، تمكن أصحاب الأرض من إحراز هدف اللقاء الوحيد عن طريق اللاعب إديسون بريسيادو في الدقيقة 77 ، لتفشل محاولات الضيوف في إدراك هدف تعادل كان سيضمن للفريق مقعدا في دور الستة عشر.
واحتفظ بوكا بصدارة المجموعة الثانية رغم تجمد رصيده عند 12 نقطة بفارق ثلاث نقاط أمام كل من بطل الإكوادور وديبورتيبو تاتشيرا الفنزويلي ، بينما فقد جواراني بطل باراجواي أدنى أمل للتأهل في ظل احتلاله المركز الأخير بدون رصيد.
وفي المجموعة الثالثة ، تغلب ناسيونال أسونسيون ، الذي كان قد فقد فرص التأهل ، على ريفر بليت ليودع الفريقان البطولة.
انتهى الشوط الأول للمباراة بتعادل الفريقين بهدف من ضربتي جزاء ، حيث تقدم للضيوف الكولومبي راداميل فالكاو في الدقيقة 44 ، قبل أن يتعادل فابيو اسكوبار لأصحاب الأرض في الدقيقة الثانية من الوقت بدل الضائع.
وفي الشوط الثاني نال دييجو بونانوتي لاعب ريفر بطاقة حمراء في الدقيقة 58 ليستغل ناسيونال الموقف ويضيف ثلاثة أهداف بواقع هدفين لخورخي نونيز في الدقيقتين 65 و78 وهدف لكارلوس بيرالتا في الدقيقة 73 ، قبل أن يحرز المخضرم مارسيلو جاياردو هدفا لريفر في الدقيقة 81 من ضربة حرة.
وكان ريفر بحاجة ماسة للفوز للإبقاء على آماله في التأهل ، إلا أن الخسارة أدت إلى تراجع الفريق إلى المركز الأخير للمجموعة برصيد أربع نقاط ، بفارق الأهداف خلف ناسيونال أسونسيون.
وضمن بذلك أونيفرسيداد بطل بيرو صاحب المركز الثاني برصيد ثماني نقاط التأهل عن المجموعة الثالثة التي يحتل صدارتها ناسيونال بطل أوروجواي برصيد 11 نقطة.